رابير “إدلب” لجأ بالعكس. لجأ من الجوار إلى سوريا. إلى سورياه التي يريدها أن تشبهه، لا إلى سوريا التي لم يعد يريد أن يشبهها وهدير طيرانها. عاد أمير “المُعرّي” من تركيا إليها بعد مقتل أخيه ليكون إلى جانب أسرته، واختار لنفسه هدير “الراب” وتنهّدِ الكلمة سبيلاً للنجاة #عكل_الجبهات