القبائل والجماعات التي شاركت في بناء المدينة هي قبائل عربية يمنية تؤمن باليهودية، ولا تزال آثارها هناك. بيت بوس وقصصها وتاريخها الغنيّ، كل ذلك الآن مهدد بالاندثار، وليس من يسمع…
كنت معتاداّ في طفولتي على رؤية اليهود في الأسواق بأدوات صقل الفضة والأدوات المنزلية والجلديات التي يحملونها معهم أينما ذهبوا.
الضيق بالتنوع لم يكن مألوفاً في البيئة اليمنية، فالأقلية اليهودية كانت أقلية محبوبة، وظل التراث الغنائي اليهودي من الفنون الغنائية الأكثر تفضيلا..الآن كل شيئ تغيّر.