وزير الطاقة والمياه اللبناني وليد فياض، عفواً “الدكتور” وليد فياض، كان موجوداً وشاهداً على الحادثة أيضاً. ولم يقم بأي حركة لدفع الاهانة عن زميلتنا التي وقفت مكسورة الخاطر بعد مغادرة السفير وقد “جرّ” وراءه رئيس الوفد بأسلوب أقلّ ما يقال فيه إنه “همجي”.