على رغم الأجواء التساهلية التي يعيشها مجتمع المثليين في لبنان، غير أن محاصرته عبر القضاء مستمرة. إنها السنة الثانية على التوالي، التي يفرض فيها القضاء اللبناني، إلغاء مسيرة الفخر للمثليين في بيروت
أرسلتْ لي صديقة، وهي سيدة غربية عادت من زيارة عمل في السعودية أخيراً، رسالة هاتفية قالت فيها، “هناك أجواءُ خوف لم تشهدها المملكة من قبل”. قرأتُ كلماتها هذه فيما كنتُ أتابع عبر “تويتر” كيف تحولت ٣ نساء، هنّ أصوات نسوية دافعن عن حقوق السعوديات وطالبن بتغييرات سياسية، إلى “عميلات” وإلى “مخرّبات”