يعتقد البعض أن ثقافة البوب الهائلة، هي نوعٌ من القمع الفكري والاحتكار التعبيري اللذين تعتمدهما هوليوود وأمثالها، عبر فرض هيمنةٍ معينةٍ تبني ثقافة استهلاكٍ عنصريةٍ وذكوريةٍ ولا تسمح للصوت الآخر بالوصول.
“كان وقتاً رائعاً للغاية وحظيتُ بالشهرة، لذا شعرتُ بتوتّر شديد إثر خضوعي للتعقّب والمتابعة. أتذكّر أنّني كنتُ أفكّر: ماذا إن لم يكن باستطاعتي إيقاف هذا؟ هل سيكون هناك دائماً ناس يحملون كاميرات كلما ركبت سيّارتي؟ هل سيستمرّ هذا الأمر إلى الأبد؟”، تقول هيلين.
“أليشا روديس” هي منسقة للعلاقات الحميمة في شبكة HBO التلفزيونية الأميركية، وهو لقب جديد يشير حرفياً إلى “مدرب المشاهد الجنسية”… هل فكرتم يوماً كيف تُصوّر المشاهد الجنسية السينمائية؟
تحتوي أفلام عالم مارفل بالطبع عدداً لا يحصى من الصداقات، لكن أن يضع مثل هذا الكون السينمائي قصة حب بين امرأتين في قلب فيلم من أفلامه -بدلاً من القصص الرومانسية التقليدية- فهذا يعني تحولاً سينمائياً أوسع نطاقاً عام 2019.
عمد سبايك لي إلى الإشارة إلى التراكم الثقافي والفني، الذي ساعد على ترسيخ الصورة العنصرية ضد السود، في ذهن المجتمع الأميركي، إذ أنه يفتتح الفيلم بمشهد من فيلم تعتبره هوليوود من أهم أفلامها الذهبية، وهو فيلم «ذهب مع الريح»، الذي لا يخلو من نعرات عنصرية، وتشويه للسود الأميركيين.
لا يستطيع المهتم بالسينما كفن، وليس ذاك الاهتمام الذي يقتصر على متعة المشاهدة فحسب، بل يذهب إلى مدى تأثير هذا الفن وقدرته على إعادة تشكيل صورة العالم في ذاكرتنا البصرية، وصورتنا عن أنفسنا
بدت مازي التي تبلغ من العمر الآن 27 سة، نجمة متألقة وواثقة أثناء حضورها مهرجان لندن للأفلام للترويج لفيلمها الأول. وتسعى إلى أن يعيد الجماهير النظر في موقفهم تجاه العاملات في مجال الجنس…