الصور تشي بمكر النظام عن طريق إحضار معتقلين بصحة جيدة إلى حد ما عكس المعتقلين الذين أطلق سراحهم سابقاً والذين بدا عليهم الإرهاق والضعف الشديد، إلا أن النظام وقع في خطأ جديد وهو أن بعض المعتقلين كانوا مراهقين وهكذا أثبت، من دون قصد ربما، أنه يعتقل الأطفال ويعذبهم في سجونه.