أتمنى في يوم المرأة ألا يقتصر الاحتفال على المباركات المكرّرة على صفحات التواصل الاجتماعي وأن تُمنح حقوقنا القانونية بعض المساحة التي نستحقها في الدستور. وأن تُعطى حقوقنا العاطفية بعض المساحة التي نستحقّها في القلوب.
عن ميادة، ذكريات البداية وحكاية يدويات بنات زينب، وعن ماسة، حكاية إبرة وخيط وحبها وشغفها بدمج الألوان والغرزات، وعن نيرمين، وحلمها بأن يكبر مشروعها الصغير… عنهن أكتب.