قضية الخزان النفطي العائم، جذبت الأنظار عقب انفجار بيروت مع مخاوف وتحذيرات من تهديد يمثله وضع الخزان الذي يمكن أن يكون لانفجاره أو تسرب النفط المخزون على متنه، أثار تتجاوز المنطقة إلى العالم.
طهران هددت بأنها لن تقف مكتوفة الأيدي إذا ما نجح الأميركيون في تصفير صادراتها من النفط. لكن الرد على هذا النحو يبدو سافراً للوهلة الأولى، ذاك أن إيران تستدرج رداً ستعقبه حرباً، فهل هذا ما تريده الجمهورية الإسلامية؟