البيئةُ العراقية صارت مُلغمةً بالمخاطر وغير صالحة لعمل الصحافيين، هي التي خطفت أحمد عبد الصمد من بين عشرات الصحافيين العراقيين، كانت ذاتها البيئة التي هددت العشرات الآخرين.
“لم أتذكر حينها شيئاً سوى زوجتي وطفلتي أسيل، وهما تنتظران عودتي على الغداء ظهر الجمعة… الضيف الذي لم يأتِ بعد، ولا تعرفان له أثراً”، يقول المصور طه صالح.