“بينما نواصل مشاهدة الفظائع التي تتكشف في أوكرانيا، وندعو إلى إنهاء فوري للصراع ووصول المساعدات الإنسانية، أنا هنا في اليمن لدعم الأشخاص الذين هم أيضاً في أمس الحاجة إلى السلام”.
يرى ديبلوماسيون غربيون أن العقبات التي يلقيها النظام في طريق عودة اللاجئين تبين أن الرئيس الأسد، الذي يدرك الضغوطات التي يشكلها اللاجئون على الدول المجاورة، يرغب في استخدامهم كورقة مساومة لتأمين المساعدات الخارجية والإعفاءات من العقوبات.