لا يوجد تأييد أو نفي قاطع للمعلومات المسربة حول التفاصيل الأخيرة التي سبقت إعلان هادي نقل السلطة إلى مجلس رئاسي، وقد جاء الإعلان مفاجئاً في سياق يعزز وجود ضغوط ومفاوضات غير معلنة دارت قبيل فجر الخميس 7 نيسان/ أبريل في الديوان الملكي.
لقد نفت النيابة العامة التهم الموجهة من تحرش جنسي وتعذيب جسدي ونفسي فلماذا لم يتم عرض السيدات على طبيب يحدد حقيقة ما تدعينه؟ وهل فعلاً يتم علاج السيدات لطمس تلك الشهادة؟