القطاع الصحي في غزة مستمر اليوم بفضل تدخل طارئ هنا ومساعدة سريعة هناك من دون أي انتظام في المساعدات أو خطة واضحة بإمكان السكان الركون إليها ولو لأيام قليلة مقبلة.
وُلدت في غزة، وعشت كل واقعها، لكن السنوات الأخيرة، كانت الأسوأ. الناس هنا يعيشون مأساة مختلفة، ويبحثون عن بطل من ورق ليمنحوه الأمان والكرامة.
بدأت حكايتي التي سأكتبها هنا منذ حاولت ممارسة حقي بالسفر كإنسان والخروج من قفصي (غزة) إلى العالم.