ليلى علي علمي قدِمت إلى السويد في الثانية من عمرها، بعد أن هربت عائلتها من الحرب الأهلية في الصومال، وهي ألقت أول خطاب لها في البرلمان، وذلك بعد فوزها المفاجئ في الانتخابات التي أجريت هذا الخريف، وهو فوز يعِد بأن تصبح النائب صوتاً للمستهدفين من قبل موجة معاداة المهاجرين الكبيرة