ممّا لا شكّ فيه أنّ دولاً منافسة للصين تستغل “ورقة الإيغور” للضغط على الصين وإضعاف اقتصادها، إلّا أنّ الغريب والمخزي هو الغياب شبه الكامل للدول والمؤسسات التي يُفترض أن تكون معنيّة بالدفاع عن الإيغور.
نكشف في هذا التحقيق تفاصيل عن الحملة التي استهدفت المسلمين الإويغور الذين كانوا يدرسون في الأزهر، وترحيلهم قسراً على نحو يخالف القوانين والمعاهدات الدولية.