الحكم الذي وصفه حقوقيون إيرانيون، بأنه أكثر الأحكام قسوة ضد امرأة، في تاريخ الثورة، والذي أثار موجة من ردود الفعل الشاجبة، داخل إيران وخارجها، مازال حتى الساعة، موضع جدل بين القاضي الثوري محمد مقيسه، ووكيل ستوده محمود بهزادي راد وزوجها المحامي رضا خندان