استطاع مغتربون عبر دولاراتهم (الفريش) القيام بحملة إعلانية لرئيس الجمهورية في بيروت، جال عبرها افتراضياً في المدينة التي طالبته مراراً بالاستقالة، والتي لا تزال إلى اليوم ترمم مبانيها ومنازلها قبل الشتاء، فيما يشاهدها رئيس الجمهورية عبر لوحة إلكترونية باردة.