الحرب جعلت رزان زيتونة، وريهام يعقوب، وريم بنا، وأم كلثوم، ومي زيادة، ولجين الهذلول، وغيرهنَّ يقفن على مسرحٍ في عاصمة الشمال البعيد، ستوكهولم، ليروينَ ما حدث، على لسان ليلى/ لين حشيشو، الفتاة السورية اللاجئة، التي لا تزال تصارع من أجل “حياة كالحياة” فقط.