يتخذ نزار آغري من كردستان العراق نموذجاً، ويحاول فضح البطانة الفاسدة لما هو ظاهر للعيان، على أنه نهوضٌ اقتصادي، وأمنٌ مستتبّ، وحريّةُ صحافة وكل ما من شأنه أن يعطي مظهراً مضللاً للمشهد الكردي.
تكرّر الخلاف على ضخ المياه والكهرباء بين الروس والأتراك مرات عدة، وكان في كل مرّة يؤدّي إلى تفاقم الوضع المعيشي للسكّان من دون هاتين الخدمتين الرئيستين.