تتوقع الأنظمة العربية من الفنون التي تنتجها المجتمعات المحلية أن تدافع عن رؤى الأيديولوجية الحاكمة المهيمنة، وأن تكرس الأحوال السائدة أو تمتدحها بلا مساءلة أو تكوين وعي نقدي عند المتلقي.
يدور الفيلم في سياق خيالي، يتجاوز عاملي الزمان والمكان، ربما لا يربطه بمصر سوى العملة وملامح الممثلين ويمكن أن تتخيله من صورته والديكورات والألوان فيلمًا كوبيًا أو روسيًا قديمًا…