مع أن الفلسطينيين في العراق يجدون أنفسهم في محيط قابل للتواصل والتحابب والعون، إلا أن القوانين العراقية، التي لم تعمل الحكومات المتعاقبة على تطويرها وإصلاحها، تجعل منهم مواطني درجة ثانية…
“اللاجئ الفلسطيني في العراق يعيش في ظروف صعبة. كل يوم تصدر قوانين جديدة تنغص علينا حياتنا. لم أتمكن من ممارسة أي مهنة يعمل فيها عراقيون، وفي حال تجاوزت القوانين يكون مصيري السجن…”