“البلدية تجعل أمر الترخيص بالنسبة إلى المقدسيين مستحيلاً، وعندما نبني ونعمر تضع أمامنا خيارين إما أن يكون الهدم بواسطة آلياتهم، ويكلفنا ذلك نحو نصف مليون شيكل، أو نهدمه بأنفسنا، وهذا يكلفنا الدموع، والحسرة التي لن تفارقنا ما دام الاحتلال يستوطن أرضنا، ويسلب حقنا”.
“شو يا سودا” نادى رجل الأمن -أمام أحد المستشفيات- ابنة شقيقتي، وأنا جالسة في الحديقة أحضّر لسرد بعض القصص هنا، توقفت لبرهة وسألته، ماذا تعني بمناداة الطفلة بذلك؟ أجاب، “كان مزاحاً”.
تصدرت قضية الأوضاع في السجن عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة، كان آخرها في أعقاب ظهور تسجيل فيديو هذا الأسبوع عن دائرة السجون الإسرائيلية، يعرض غارة وحشية قام بها الحراس
ليست هذه هي المرة الأولى التي أسقط فيها، أنا الفلسطينية الإسرائيلية، بين التصنيفين: لستُ إسرائيلية بما يكفي، كفلسطينية، ولستُ فلسطينية بما يكفي كإسرائيلية.