يبدو ايجاد حل لهذه المعضلة الدموية شبه مستحيل في الظروف الحالية، وتبدو قيادات الأجهزة الأمنية على قناعة بأن “السعي للحدّ من الثأر في الظروف التي تعيشها البلاد حاليًا لا يشكّل أولوية”.
مؤلمة لمن لم تتبلد مشاعرهم بعد تلك الشرائط التي انتشرت على فيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى بعد اصطدام قطارين في صعيد مصر وسقوط مبنى من عشرة طوابق في القاهرة في غضون يومين.