صحيح أنّ النائبة الجزائريّة أميرة سليم أعلنت نيّتها التقدّم بمقترح قانون يجرّم الترويج للتطبيع، لكنّ هذا المشروع لم يطرح بعد على المجلس الشعبي الوطني الجزائريّ!
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان أنّ شركة “نستله” أعلنت توقّفها عن بيع منتج “نسكافيه” في الأسواق اللبنانيّة بسبب الأزمة الاقتصاديّة… فما صحة هذا الخبر؟
كان التشديد على الاختلاف بين “إسلامي- ISLAMIQUE” و”إسلاموي- ISLAMISTE” واضحاً إثر جريمة قتل المدرّس الفرنسي صامويل باتي، فمن قتل باتي ومن ينتصر لأسلوبه هو “إسلاموي”، أما الباقون فيندرجون تحت تصنيف “إسلامي”.
طالما أن هناك حشوداً قادرة على استغلال الإسلام للتهديد بسبب رسوم كاريكاتورية أو كتاب، وطالما أن هناك مسعورين يذبحون أو يقطعون الرؤوس باسم هذا الدين، فإن صورة الإسلام ستبقى رديئة وعاثرة، وسيتأثر المسلمون بذلك.
بشار حيدر – أستاذ فلسفة في الجامعة الأميركية في بيروت
غياب الحساسية تجاه الجرائم الأخيرة في فرنسا من قبل البيئات الاسلامية المعنية، وعدم استعدادها لتحمل المسؤولية بمعناها الأعمق والاكثر دلالة، من شأنهما أن يعززا الشعبوية والعنصرية الفرنسية المتزايدة والتي تدفع ماكرون وآخرين إلى مجاراتها.
إبراهيم عويساوي، منفذ عملية نيس الإرهابية، هو أحد التونسيين الذين قصدوا “قوارب الموت” المتجهة نحو أوروبا هرباً من الفقر والتهميش… هنا تفاصيل عن حياته ترويها عائلته.