عادةً ما تُبقي الطبقات المسيطرة مجتمعاتها هشةً ضعيفة أمام كلِّ تهديدٍ، لكي تجعلها تلجأ إليها وسط الأزمات، وتجعلها تقبل جميع الحلول التي تختارها لها، والموجِعةً في الغالب.
“ساهم الوباء في أن ننحي خلافاتنا جانباً، وكان هذا مدهشاً، فأمي متشددة دينياً، لكنها أدركت أن نهاية العالم قد تقترب، وهذه النهاية الوشيكة حطمت سطوة السلطات، التي كانت بمثابة جدران عالية حجبت عني أمي لوقت طويل”.
“محدش شايفنا كبني آدمين أو فنانين، إحنا مجرد ترس في مكنة بتعمل فلوس، إحنا فعلياً أدوات في إيدين ناس تانية..”
ماذا يقول بعض صناع دراما رمضان عن العمل في ظل الوباء؟