أعضاء الكتلة الصدرية بدأوا بالهتافات وإطلاق الشعارات، لتنتج عن الهرج والمرج مشاحنات، وصلت إلى حد التدافع والتضارب، وقد أصيب المشهداني بضربة على الرأس، ليختم الجلسة ويفقد بعدها الوعي وينقل إلى المستشفى.
ظهور قاسم مصلح في الاستعراض ومعانقته قيادات “الحشد” يشكّل بحسب مراقبين، تأكيداً على الخطوط الحمراء التي تضعها الميليشيات لمنع ملاحقة قياداتها، ودليلاً على ضعف الدولة.