الرأي العام العالمي يقف دائما إلى جانب الضحية و الضعيف الذي يتعرض للضرب. ولكن هذا لا يمنع أن يشذّ الكثير من الناس الغارقين في متاهات نظرية المؤامرة والدعاية والأخبار الكاذبة التي غزت وسائل التواصل الاجتماعي مع تزايد أعداد “البوتات” على الانترنت في الانجذاب إلى خطاب بوتين والاعجاب بدوافعه.