“الأونروا لا تفعل شيئاً على الإطلاق في نهر البارد”… يظهر هذا التحقيق معاناة قاطني المخيّمات الفلسطينيّة من ضعف الإجراءات الوقائيّة والاحترازيّة في مواجهة الوباء.
معلمو “الأنروا” كانوا أول من فتح أبواباً أمامنا لقراءة الكتب وأول من شجعنا على اعتبار القراءة مفتاحاً لامتلاك المعرفة، طريقاً إلى حلمنا بالعودة إلى بلادنا فلسطين.
ولدتُ في خيمة في بداية خمسينات القرن الماضي ونشأت فيها وتعلمت في مخيم عين الحلوة، إلى أن بدأت أعي ما الحياة. كنت أظن أن الناس جميعاً، يعيشون في مخيمات وأن الناس كلهم، فلسطينيون مثلي ومثل سكان المخيم.