تصريحات زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، ودعوته إلى استمرار الاحتجاج السلمي، وموقف أتباعه عبر استخدامهم كدروع بشرية لحماية المتظاهرين السلميين، جعل الصدر وجماعته مستهدفين من الجهات التي تريد إنهاء الاحتجاجات..
الضغوطات على عبد المهدي للحصول على مواقع وزارية في الحكومة الجديدة لم تقتصر على حرب الإسلاميين الشيعة على وزارتي الداخلية والثقافة، بل امتد إلى صراع ما بين الحزبين الكرديين