السجال حول حقيقة الدور الذي أداه الوالي العثماني الأخير على المدينة المنورة وحقيقة أو زيف تهجيره، سكانها واضطهادهم، امتد ليصل إلى ما فعله أجداد الوزير الإماراتي وأسلاف الرئيس التركي، ما يشير إلى الممارسة المعتادة في توسل التاريخ ساحة للصراع السياسي الراهن.