منذ الاحتجاجات الشعبية التي خلفت وراءها 565 قتيلاً وفقاً لإحصاءات الحكومة العراقية وآلاف الجرحى، لم تتوقف عمليات الاغتيال والاستهداف المباشر لنشطاء ومنتقدين في أنحاء البلاد…
ما زال الكثير من النشطاء والصحافيين هاربين خارج مناطقهم أو خارج البلد بسبب ما يتعرضون له من تهديدات بالقتل. لم تنجُ عائلاتهم أيضاً من الملاحقة إذ تعرضت منازل عائلاتهم للاستهداف والعبوات والقنابل اليدوية، لتوجيه رسالة تهديد تطالبهم بالمغادرة فوراً…