الشباب اليمني يحلم بانتهاء الحرب والعودة إلى حياتهم الطبيعية وجامعاتهم وتعليمهم، لترميم ما دمّرته الحرب. ولكن السؤال هو متى سيكون لهم ذلك وهل سيعيشون حتى تلك اللحظات؟
“اللبناني بلبنان مذلول وحالياً عم ينذل برا”. بهذه العبارة اختصر الطالب حسن حديد الوضع المأساوي الذي يعيشه طلاب لبنانيون في الخارج في ظل جائحة “كورونا” والوضع الاقتصادي السيئ