“الصهيونيّة كحركة سياسيّة أيديولوجيّة لا تساوي الديانة اليهوديّة ولا تمثلها، إذ إنّ هناك شرائح واسعة من اليهود هم ليسوا صهيونيّين، كما أنّ هناك صهيونيّين ليسوا يهوداً ولا إسرائيليّين، وما ادعاء التطابق بين مفاهيم اليهودية والصهيونيّة إلا خلط واستغلال واضح لقضية اللاساميّة”.