قد يكون تسرّعاً نسبياً ومن السابق لأوانه طي صفحة المشير حفتر، الذي كان موجوداً يوم الثلاثاء 29 أيار/ مايو، في باريس لحضور قمّة حول ليبيا نظّمها إيمانويل ماكرون، لكن مع ذلك، بات واضحاً أن استخلافه قد فتح الشهية أمام طموحات الكثير من المرشحين لتبوّء منصبه