مع تزايد المخاوف الدولية بشأن الأزمة الإنسانية في اليمن، يذكر تحقيق أجراه الصحافي محمد أبو الغيط وشبكة (أريج)، أن صفقات الأسلحة لا تقتصر على التسليح العلني للمليشيات الحليفة للتحالف، بل تمتد أيضاً إلى تسليح جماعات هامشية متناحرة تقاتل في معاركها الخاصة لتوسيع مناطق سيطرتها.