في الوقت الذي ينتشر فيه أكثر من 3.5 مليون لاجئ سوري ضمن أنحاء تركيا، لا يزال الآلاف منهم عالقين من دون بطاقة «حماية موقتة» أو كما تسمّى بالتركية «كمليك»، محرومين من خدمات الرعاية الصحية، والتعليم، والعمل، والتنقّل، ومهدَّدين دائماً بالعودة إلى بلادهم قسراً.