قبل أيّام قليلة توفّي المثقّف الفلسطينيّ – السوريّ سلامة كيلة الذي سبق أن سُجن مراراً وعُذّب في سجون الأسد.مَن يتابع هذا النعي السوريّ، الذي يكاد يصير تقليداً، يخال أنّ السجن هو المكان الذي يتعارف فيه السوريّون. ربّما كان الجامع وحده ما يفوقه في هذا الباب.