غالباً لا تخلو مقاربة شريحة واسعة من وسائل الإعلام والمراسلين والمراسلات من إثارة رخيصة يؤمنها التلصص على الحيوات الخاصة، من دون أن تتكبد عناء المواجهة الحقيقية مع مؤسسات سلطوية قمعية كالمحاكم الشرعية.
“عندما سقطت مني وضعتها فوراً في السرير ووضعت الماء والمعطرات على فمها وأنفها إلا أنها لم تستجب”. حاول غزال إذاً أن يضع جريمته في خانة الحادثة غير المقصودة…