قضية رانيا يوسف التي غذت “السوشيل ميديا” المصرية المتأهبة لأي تفاعل خارج نطاق الجمود السياسي لأيام متتالية أعادت إحياء أسئلة حرية الملبس وشرطة الأخلاق إلى الواجهة، وكذلك الوصاية التي تفرضها الدولة على الإبداع في ملف الثقافة والفن.
لعلّ مراقبة صفحات النجوم تكشف أنّ الفنانات (الإناث) هنّ الأكثر عُرضة للتنمّر، وهذا ليس مستغربا في مجتمعات تحكمها عقليات “ذكورية”، تحاكم المرأة على جسدها ولبسها وشكلها وخياراتها الحياتية قبل عملها.
ولعلّ آخر هؤلاء كانت الممثلة المصرية رانيا يوسف التي تحول “فستانها” الشفاف الى قضية رأي عام