مع “الحصار” البرلماني الذي تشهده “حركة النهضة” من “حركة الشعب” و”كتلة الدستوري الحر”، يتزايد الخناق الحكومي عليها وهو ما بدا جلياً بإعلان راشد الغنوشي رغبة حزبه في توسيع الائتلاف الحاكم.
سقطت حكومة الحبيب الجملي، بعدما فشلت في إقناع نواب البرلمان التونسي باستقلاليتها وكفاءتها. سقوط وضع حداً لطموح اللاعب الذي اختاره رئيس “حركة النهضة” راشد الغنوشي، ليكون في الواجهة كـ”مستقل”.