نتانياهو المتهم “البريء”، والذي كان يسوق لبرنامج “بيغاسوس” للأنظمة المستبدة من بينها أنظمة عربية، للتجسس على مواطنيها، هو الآن ضحية هذا الاختراع الذي تفاخر به وبالتكنولوجيا الإسرائيلية المتطورة.
تحقيق استقصائي يكشف مجدداً استمرار استخدام شركة NSO الاسرائيلية تقنيات بيغاسوس للتجسس على ناشطين وحقوقين فلسطينيين لصالح الحكومة الاسرائيلية ممن اتهمتهم مؤخراً بالارهاب.