لنا أن نتخيل حجم التعتيم على الانتهاكات الإسرائيلية، التي تحدث بعيداً من كاميرات الهواتف المحمولة وحسابات المؤثرين التي وفرت منصات للبث الحي. فاليوم أصبحت حساباتهم منصات بديلة عن القنوات المنشغلة بأجندتها السياسية، وأصبحوا نموذجاً للمخاطرة بحساباتهم لأجل قضية عادلة.