سيكون يوم 18 حزيران/ يونيو المقبل، يوماً حزيناً آخر في حياة الشعب الإيراني، ونصراً إلهياً في روزنامة الديكتاتور. حزيناً، لأن مصيرهم سيكون بين يدي جلادهم.
تتعمد فائزة في كل مقابلاتها الحديث عن والدها، وبالأحرى عن جهود والدها الديبلوماسية سعياً إلى إيجاد شراكة لإيران في المنطقة، بينما يبحث النظام عن دور، لذلك أقصى رفسنجاني وأطلق يد سليماني.
علم “درج” من مراسله في طهران أنّ لقاء تمّ بين رئيس الجمهوريّة حسن روحاني ووزير خارجيّته المستقيل محمّد جواد ظريف هو الذي حمل الأخير على التراجع عن استقالته
بعد ثلاثة أيام على إعلان استعفائه من مهامه في وزارة الخارجية الإيرانية برسالة مقتضبة عبر “إنستاغرام”، قرّر محمد جواد ظريف، العودة عن هذا القرار بطلب من رئيس الجمهورية. فما الذي تغيّر؟