تواصل الحكومة العراقية النفي بشأن وجود انتهاكات جسيمة داخل السجون العراقية و تنكر وجود أي من حالات التعذيب أو الانتهاكات الإنسانية داخل السجون التابعة لها، لكنها تعترف بأن السجون تعاني من الاكتظاظ وضعف الإمدادات الطبية.
نحج النظام العراقي في سحق الانتفاضة لتبدأ أكبر عملية هجرة للمدنيين الكرد عبر الجبال باتجاه تركيا وايران ليتبعها القرار الاميركي بدعم إقامة الملاذات الآمنة لإعادة الكرد إلى ديارهم…
“طالما أنتم تؤكدون أنكم تمثلون الشعب في جنوب العراق ووسطه فماذا يمكنكم أن تفعلوا كي تشمل العمليات العراق كله؟”… ردهم كان غامضاً وكل ما قالوه هو إن شاء الله نتخلص من صدام أولاً، ونحن وإياكم إخوان يمكننا أن نعيش معاً.