“أنا بقيت صرّخ وبعدني عم صرخ إنه ما بدي مفقودين جداد. بدي حلّ للقضية حتى ما يصير في ضحايا جداد… صار في ضحايا جداد”. تشبّه حلواني السياسة المتبعة في تحقيقات قضية تفجير المرفأ بالسياسة التي اتبعتها السلطة مع أهالي المفقودين .
أخبرَت المراسلة فيه العالم بكل شجاعة أنّ بشار الأسد كاذب. قالت بايك، بينما كاد صوتها يتحشرج، : لقد تدفقت مني الكلمات في ذلك اليوم بطلاقة، وأعتقد يقيناً أنّ ماري هي التي ألهمتني.