في قضية زياد عيتاني، ثمة فضيحة موازية يحاول الإعلام اللبناني مداراتها، عبر استهوال فعلة الأجهزة الأمنية. فالإعلام اللبناني مع استثناءآت قليلة ونسبية، كان شريكاً في جريمة الاعتداء على عيتاني. وسائل الإعلام الرئيسة، كانت جزءاً من حفلة أعدّتها الأجهزة الأمنية.