على رغم تأكيد وزير الداخلية بسام المولوي على الالتزام بإجراء الانتخابات في موعدها، مؤكداً على أنه “سيطبّق القانون كما هو، بالنسبة إلى المغتربين والمقيمين”، إلا أن الشكوك حول إجرائها، لا تزال قائمة.
طلاب اليسوعية وقبلهم طلاب الأميركية قالوا لا للجميع، لا لشريك الفساد سعد الحريري، ولا لحزب الفساد والسلاح، ولا لصهر جمهورية الموز العونية جبران باسيل، وشملت الـ”لا” القوات اللبنانية.
لا أريد العودة إلى 17 تشرين. أريد العبور منه إلى ما بعده. أخاف من أن يصبح 17 تشرين مثل 22 آب، أو 14 آذار، فيُمضَغ طيلة أعوام بحثاً عن سُكَّر المضغات الأولى.
ـ”كورونا” أرخى بظلاله على كل شيء، في لبنان والعالم. والمرض أعاد ترتيب الأولويات، حتى راح بعض الثوار يهللون لقرارات الحكومة الصارمة، ولقمع الناس بالقوة تحت مبررات صحية