بعد “سويس ليكس” و”وثائق باناما”، ها هي “وثائق باندورا” تلقي مزيداً من الضوء على شبكة الشركات التي أسسها الحاكم على مدى أكثر من 20 عاماً، ليدير ثروة تجاوزت قيمتها مئات ملايين الدولارات على أقل تقدير.
ربما تسبب تقرير إعلامي حول انفجار مرفأ بيروت أو حول نهج يتبعه مصرف لبنان المركزي، في إثارة الشكوك في أحد المصارف السويسرية الذي أدى واجبه وقدم تقريراً إلى مكتب الإبلاغ عن تبييض أموال سلامة في سويسرا.