“أنا حاسة إن حياتي في مصر عذاب سرمدي مش هينتهي إلا لما أموت…” استيقظتُ صباح أمس الجمعة على هذه الرسالة لصديقتي تعليقًا على خبر مقتل طبيبة شابة بمنطقة السلام الشعبية على يد جيرانها بعدما اقتحموا منزلها، واستباحوا بيتها، وجسدها بالضرب، ثم ألقوها من الطابق السادس بحجة استقبالها لصديق.