لم أبرع في الكتابة يوماً. مادة القراءة العربية كانت الأحب إلى قلبي، هي قراءة فقط. أتقن لساني مخارج الحروف، الاستظهار كان سهلاً والتقطت سرّ الإعراب وتركيبات الأفعال وتوابعها، لكنني لم أبرع في الكتابة يوماً.
عندما أسأل طلابي في فصول المعرفة الجنسية والعلاقات الصحية، ما إذا كانوا سيخبرون أهلهم إذا شاهدوا أفلاماً إباحية، فإنهم عادة ما يقدمون الإجابة ذاتها: مستحيل! سأكون خائفاً جداً، سأخجل من إخبارهم، سأكون في ورطة.