يعود تاريخ تمرد السلطات المحلية في ولاية كاليفورنيا على إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى حفل التنصيب الرسمي للرئيس الجديد العام الماضي، عندما اجتاحت مدن الولاية تظاهرات احتجاجية حاشدة وغاضبة رفعت شعارات تشكك بشرعية انتخاب ترامب وترفض الاعتراف به رئيساً للولايات المتحدة.